الأحد، 20 نوفمبر 2011

تغفرت ضمن شرارة الطمع

بقلمي الثابت أعبر عن بلدي الحبيب دو الامجاد المناطلة من اجل الحق والعدالة,
  هوبلادي الذي يقع بين وادين أسيف وتنكرفا بلغتنا تشلحيت الام ,هذا البلد الذي أنعم الله عليه ببركاته من حيث الماء والثمور, وأناس طيبون يجعلون لكل زائر مكانة بينهم إنها تغفرت المحبوبة.
   لكن في الاونة الاخيرة أو بالأحرى في السنوات القليلة الماضية انفجرت شرارة طمع الانسان إلي حد الامبالة والسرقة والمقصود هنا سرقة الاراضي  والممتلاكات التغفرتية من قبل أناس جشعين أغلبه من جدور قطع الوادية
    بدور شيوخنا الذين عرفو قيمة التراث ,وأبائنا الغيورين على بلادهم,وأمهاتنا الداعمات, وشبابنا الصاعد بوجوه مشرقة, وجمعيتنا الساهرة على بلادها, اجتمع حشد من الرجال والشباب صباح  اليوم الاحد 2011/11/20 تحت شتاء ممطر وبرد قارص متجهين نحو الاراضي المنتهكة محاولين استرجاعها ومنع شررة النهب والسرقة من الاتشار في أراضينا

3 التعليقات:

كلام في محله , و لو اننا تاخرنا في التفاعل مع المشكل , لن نتساهل من ناهبي اراضينا في ظل الصمت المتعمد للسلطات

أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

أجل, فاللصبر حدود وصبرنا قد نفدت منه آخر قطرة

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More